لأنهم تجاوزوا الحدود وباتوا يتحدثون باسمها، ويعبرون عن مواقف لا تتلاءم وتوجهها خرجت الكاتبة والروائية أحلام مستغانمي عن صمتها، لتفضح من قرصنوها. توضيح إلى القرّاء الأعزاء : أحبائي أخاطبكم من خلال هذه الصفحة ، بعدما تجاوز عدد الصفحات التي تحمل إسمي على مواقع التواصل الإجتماعي ( التويتر و الفيسبوك ) المئة صفحة وإن كنت شاكرة للذين أسّسوها محبة وإعجابا ، فإن البعض ذهب حدّ انتحال صفتي والتصريح بمواقف على لساني لا علم لي بها ، ونسب لي مقولات و نصوص أدبيّة كتبها غيري. لذا إقتضى التوضيح بأنني لا أملك أي حساب على التويتر ولم يحدث أن دخلت هذا الموقع . أمّا في ما يخص الفيسبوك ، فإنني أصرّح أننّي لا أملك إلاّ صفحتين متصلتين سمح لي مُؤسّسوها مشكورين بالتواصل معكم من خلالها، والتي تضمّ الأولى أكثر من 820,000 ألف منتسب ، وصفحة ثانية تحمل إسمي بالأحرف اللاتنيّة وتضمّ أكثر من 425,000 ألف منتسب ، عدا ذلك فكلّ الصفحات و الحسابات على الفيسبوك و التويتر لا تخصني ولا أتحمّل مسؤوليتها . وأنا من خلال هذا التوضيح أعلن تبرّئي من أيّ حساب يحمل إسمي. أحلام مستغانمي"