"فوجئت هذا الصباح بنبأ قرصنة صفحتي على الفايس بوك، وصفحة حزب التقدم والإشتراكية. والذين قرصنوها تحدثوا باسم تازة وباسم الحركة الثورية المزعومة كما جاء على الصفحة المقرصنة، ولم يكتفوا بذلك، بل اتصلوا بمقر الحزب دون أن يكشفوا عن هويتهم، وأخذوا يهددوننا بالأخطر! فكيف نكون نحن الواقفون وراء قرصنة صفحاتهم إذا كان عملنا أبعد ما يكون عن القرصنة، ولا علاقة لنا بهذا العمل من قريب أو بعيد. نحن حزب سياسي ولسنا قراصنة، ونحن وزارة لها اختصاصاتها ولا علاقة لها بالقرصنة.." وأضاف نبيل بنعبد الله في تصريح له لموقع "فبراير.كوم":"كيف يعقل أن أكون ضحية قرصنة وأتهم بأنني من كنت وراء قرصنة صفحات من يسمون أنفسهم بمحاربة الفساد، هذا هراء"