عرفت نيابة جرادة مرحلة للتكوين المستمر باعدادية سيدي محمد بن عبد الله وانطلق التكوين اولا بالاحتجاجات على المكلف المسؤول الدي فاه بكلمات الانسان البدائي ولولا تدخل السيد النائب باسلوب عال وتجاوب مع السادة الاساتدة الدين التحقوا ياقسامهم لاتمام التكوين وكان الهدف من دلك هو افشال التكوين المستمر ليظهر النائب على انه غير قادر على التسيير لكنه وقع العكس لانه يشتغل في اطار القانون وبطنه لم يدخله الشواء الحرام والدجاج المحشو بالازير كما كنت تفعل مع الاخرين ومن الملاحظات التي تداولها السادة الاساتدة المتدربين هو حضور المكلف يوميا لتناول وجبة الغداء بل اكثر من دلك قيل انه كان يغادر مطعم الداخلية محملا بثلاث دجاجات والفواكه والحلويات الى منزله بلا حياء وقال استاد اتركوه انه عاش الفقر والحاجة ويعاني من صدمة هزت نفسيته واثرت عليه كثيرا كما تلاحظون ليس له اصدقاء وهده الصدمة هي التي حولته الى نافم وحسود على البشر لانه ينتقم لنفسه بهده الطريقة وانصحه بالرحيل الى وجدة ليرتاح نسبيا والقصة ساحكيها لكم عندما يحين وقتها لو كانت فيه درة من الرجولة لغادر مدينة جرادة مند عدة سنوات لان القصة يعرفها ساكنة حاسي بلال وجرادة وساقصها لكم على شكل الازلية