"إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا" عمدت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية على إغلاق مسجد حي الزياني أكبر أحياء المدينة والإقليم دون أن تفكر في خلق مكان اخر يرتاده المواطنين من أجل اداء شعائرهم الدينية متذرعة بأن الأشغال بالمسجد الذي يشيد بحي الإمارات تشرف على النهاية مع أن واقع الأشغال بهذا المسجد تقول غير ذلك وأمام السخط الشعبي الدي خلفه إغلاق هذا المسجد لم تحرك المصالح المعنية ساكنا من أجل تخصيص مكان اخر ريتما تنتهي الأشغال فلولا أن أحد المحسنين بادر بفتح مرأبه في وجه المصلين بعد ثلاثة أيام من إغلاق المسجد والتي لم يسمع فيها الاذان في تلك الأيام ولماذا تم إغلاق المسجد فقط مع العلم أن هناك مجموعة من المنازل ايلة للسقوط وربما أحياء حي الكرابة وأقول للقيمين على الحقل الديني يجب قبل إتخاد خطوة من هذا القبيل أن يفكروا أماكن بديلة يقيم فيها المواطنين شعائرهم وليس ان يقولوا بأن المسجد الجديد ستكتمل الأشغال به في القريب وحتى يزيد ونسموه سعيد