اثار وجودي يوم امس 19/02/2014امام السجن المحلي بالحسيمة الكثير من الانتقادات والسب على صفحات الفايسبوك للانني باركت للمعتقل سابقا عن 20 فبراير علي بن عبد الله الذي لا يلزمني في شيء لا سياسيا ولا تنضيميا بعد التحاقه بحزب البام الرجعي ،وحاولت بعض المواقع ان تتهمني بأنني من شبيبة البام . لذا أؤكد للرأي العام انني بريئ من علي بن عبد الله ومن حزبه الرجعي ومن شبيبتهم الرجعية برائة الذئب من دم يوسف ،ومباركتي له الخروج من السجن كان لا يعدو ان يكون تعامل انساني لاغير لان لحضة خروجه لم يكن هناك اي شكل رسمي وبعد اكتشافي وجود رسميات انسحبت مباشرة لذا فإنني أؤكد للرأي العام انني سأضل وفيا لدرب الشهداء والمعتقلين السياسين الى ان يعيش كل الشعب المغربي حريته وفي وطن يتسع للجميع المجد للشهداء الحرية للمعتقلين السياسيين