لقي، أمس الأربعاء، طفل من مواليد أبريل 2013، مصرعه، إثر وقوعه داخل غسالة ملابس، في غفلة من والدته التي قامت بتشغيل آلة التصبين. وتعود تفاصيل الحادث تقول يومية الأخبار ، عندما كانت والدته تقوم بأشغالها اليومية، وكان ابنها “معاذ” يلعب بأرجاء البيت بالطابق السفلي، حيث شغلت آلة التصبين بالطابق العلوي، لغسل بعض الملابس، إلا أنها فوجئت بغياب ابنها، وعند تفقدها لأرجاء البيت وجدت أنه قام بإيلاج رأسه داخل آلة التصبين، وهو عالق بها، بعد أن استعمل كرسيا بلاستيكيا من أجل تسلقها، فقامت بإخراجه جثة هامدة.