في ما يلي عرض لأبرز العناوين التي تصدرت صفحات الجرائد والمجلات الأسبوعية.. *شالانج.: - مشروع قانون المالية لسنة 2015: رسالة تأطيرية سياسية.. الرسالة التأطيرية بشأن مشروع قانون المالية للسنة المقبلة تعد الأفضل منذ العديد من السنوات من حيث غنى محاورها وتنوع أهدافها، غير أن هذا الورش لا يزال بحاجة إلى المزيد من الاحترافية. - تامنصورت: المشروع الأولي للمدينة أطلق سنة 2004، ثم سرعان ما دخلت المدينة في أزمة. ومنذ 2010، بدأ المشروع يتعثر. مشروع نقل جامعة مراكش إلى تامنصورت يعد من بين المشاريع الرئيسية لمخطط إنعاش المدينة. *لوكانار ليبيري.: - ما يخفيه إغلاق المدارس.. إغلاق المدارس يتواصل بمقتضى مذكرة قديمة تحدد الحد الأدنى لعدد الأقسام. وما يميز هذه المدارس أنها توجد في أحياء جميلة تباع فيها الأراضي بأثمنة باهظة. هذه المذكرة وما تسببه من إغلاق لهذه المدارس تخفي، على ما يبدو، إرادة في التحرير التدريجي لهذه الأراضي التي تقدر قيمتها بالعديد من المليارات. *لوتون.: - المجازر البلدية بالدارالبيضاء: ارتياح كبير. مجلس مدينة الدارالبيضاء أعطى الضوء الأخضر لشركة “كازا كونترول” لتولي مهام الإشراف على تدبير المجازر البلدية محل الشركة التركية “أنلير المغرب”. - ميناء طنجة المتوسط قفز 18 مرتبة في التصنيف العالمي للأداء اللوجستيكي ليحتل المرتبة 55 عالميا، وفق ما أفادت به المجلة البريطانية المتخصصة “كونتنرز مناجمنت”. - شخصيات من المجتمع المدني وجهت مذكرة إلى رئيس الحكومة تطالب فيها باعتماد نتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى في إعداد اللوائح الانتخابية. كما دعت هذه الشخصيات ابن كيران إلى تكليف موظفي المندوبية السامية للتخطيط ووزارة التربية الوطنية بمهام رئاسة مكاتب التصويت. *لوبسيرفاتور.: - الدخول الاجتماعي يبدو ساخنا.. النقابات تبدو عازمة على مواصلة “النضال” من أجل إلزام الحكومة بفتح حوار مسؤول حول القضايا الاجتماعية واحترام التزاماتها بهذا الخصوص. بل إن بعض هذه النقابات هددت بالدعوة إلى إضراب عام. - السياحة: عشية مناقشة قانون المالية لسنة 2015 والمناظرة الوطنية حول السياحة، الجمعية الوطنية للمستثمرين تستفيد من هذا التوقيت لتقديم خارطة طريق تتوخى المواكبة الفعالة لرؤية 2020 السياحية. - أمينة بوعياش، الكاتبة العامة للفدرالية الدولية لرابطات حقوق الإنسان تؤكد أن المغرب حقق تقدما هاما في ما يتعلق بتنفيذ مؤشرات الشفافية وتعزيز دور المجتمع المدني ومأسسة ملاحظة الانتخابات مقارنة بدول أخرى بمنطقة جنوب المتوسط. *لافي إيكو.: - الانتخابات: حصاد يطمئن. خلافا لما ترجو بعض القوى السياسية، فإن الانتخابات الجماعية المقبلة ستجرى في موعدها. ذلك ما صرح به وزير الداخلية محمد حصاد خلال الندوة الحكومية التي انعقدت بإفران. ووفق وزارة الداخلية، فإن النصوص القانونية المنظمة للانتخابات والتقطيع الانتخابي وتجديد اللوائح الانتخابية سيتم استكمالها قبل بداية العملية الانتخابية المرتقبة في ماي 2015. ولحدود اليوم، اطلعت الأحزاب السياسية على ثلاثة نصوص قانونية تتعلق بالجهوية والجماعات المحلية ومجالس العمالات والأقاليم. - التدبير السيء للبنيات التحتية الرياضية بالدارالبيضاء يكلف، سنويا، ملايين الدراهم : إعادة تأهيل ملاعب المدينة تتطلب توفير أزيد من 80 مليون درهم. والمنتخبون المحليون يأملون في أن يقدم إحداث شركة التنمية المحلية “الدارالبيضاء للتنشيط” حلا، وإن كان جزئيا، لهذا الملف. * لاتريبين.: - إعادة تأهيل التعليم العالي: لحسن الداودي يمنح نفسه مهلة عامين لتحقيق نتائج ملموسة. وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر يؤكد أنه ينبغي الانتظار سنتين لتؤتي المجهودات المبذولة حاليا ثمارها. وإذا كانت بعض الإنجازات قد تحققت في القطاع، فإن عملا مضنيا لا يزال في انتظاره. - محاربة الرشوة: مشروع القانون يثير الجدل. الاتحاد العام لمقاولات المغرب، نظم، الأسبوع الماضي، لقاء دراسيا حول الهيئة الجديدة لمحاربة الرشوة. وخلال اللقاء وجهت انتقادات واسعة لمشروع القانون المتعلق بالهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها، التي ستحل محل الهيئة المركزية للوقاية من الرشوة. وانصبت الانتقادات أساسا على مجال عمل الهيئة الذي لا يعنى ببعض الجرائم التي يعاقب عليها القانون الجنائي، من قبيل تبييض الأموال وتوظيف الرشوة في الانتخابات. *فينانس نيوز إيبدو.: - اختبارات قدرة الأبناك تثبت عدم وجود ضغوط.. الاختبارات التي تجريها الأبناك بانتظام منذ 2012 أثبتت أنها أداة تقييم لا مناص منها. العملية التي تخضع لتأطير بنك المغرب، تهم جميع أصناف المخاطر وتسمح بتصحيح الثغرات المرصودة. - المنتدى الدولي للمالية العمومية: مالية الدولة ومالية الجماعات المحلية، أي ربط مناسب؟ الدورة الثامنة للندوة الدولية للمالية العامة تركزت على طرق التنسيق بين مالية الدولة ومالية الجماعات المحلية، وهو ما يكتسي اهتماما كبيرا، خاصة بالنسبة للدول التي تستعد لاعتماد إصلاح منظومة هيئاتها الترابية. *ماروك إيبدو.: - لقاء غير مسبوق للحكومة بإفران: نهاية أسبوع حافل بالنسبة للأغلبية. ففي العرف الدستوري لقرابة 60 سنة، تعد هذه هي المرة الأولى التي تأخذ فيها الحكومة بادرة من هذا النوع، حيث نظمت ندوة يومي 13 و14 شتنبر الجاري. لم تصدر قرارات، كما هو الحال بالنسبة لمجلس الحكومة المعتاد، ولكن حصل نقاش معمق حول واقع الحال في هذا الدخول السياسي الحالي، وكذا المحاور الهامة في عمل الفريق الحكومي بالنسبة للأشهر 12 القادمة. - ارتفاع الأسعار يؤثر على مزاج الأسر.. سياسة التقشف التي تنتهجها الحكومة تؤثر على القدرة الشرائية، ليس فقط بالنسبة لفئة الأسر المتواضعة، ولكنها صارت تمس ما يصطلح عليه بالطبقات المتوسطة. * لوروبورتير.: - الجمع بين المهام: قريبا في خانة المنع. مشروع القانون التنظيمي حول العمالات والأقاليم حدد حالات التنافي التي حصرها في عدم جمع رئيس مجلس العمالة والإقليم مع مهام رئيس مجلس جماعة ترابية أخرى أو مهام رئاسة غرفة مهنية. وفي حالة الجمع بين هذه المهام المتنافية، يعتبر المعني بالأمر مستقيلا بحكم القانون من أول رئاسة انتخب لها. - الانتخابات: شباط يتهم وزارة الداخلية. فعلى بعد أشهر من الانتخابات الجماعية، يبدو أن الحملة الانتخابية قد انطلقت، والدليل على ذلك هو هذا الكم من التصريحات التي تلقى هنا وهناك من طرف ممثلين عن بعض الأحزاب السياسية. الأمين العام لحزب الاستقلال حميد شباط حذر، خلال المهرجان الوطني للشباب والطلبة بمكناس، وزارة الداخلية من العودة بالمغرب إلى ما قبل 2011، معتبرا أن حزبه ضحية لمناورات تحيكها الداخلية. * لافيريتي.: - ابن كيران، قريبا يستكمل ثلاث سنوات على رأس الحكومة. يبدو أن ابن كيران لم يتخلص خلال هذه الفترة من الاستراتيجية الانتخابوية، وحزبه كان قد بنى شعبيته على نوع من الانتشار في ميدان التضامن مع المحرومين، ولكن لم يعد اليوم بإمكانهم مواجهة المد الكبير للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية. كما أنهم فقدوا احتكار التنديد بالرشوة منذ إحداث الهيئة المركزية للوقاية من الرشوة. ابن كيران على ما يبد واثق من أن السياسية التي يتبعها لا تنسجم معه، لكنه ينخرط فيها طالما أنها تحقق تطلعاته الانتخابية. - المغرب يكشف عن خطته لمواجهة فروس إيبولا.. فرغم أنه لم تسجل أي إصابة بها الفيروس، إلا أن المملكة ليست بمنأى عن الخطر. هذا ما أورده إيف سوتراند، ممثل المنظمة العالمية للصحة بالمغرب، خلال تقديم المخطط الوطني لليقظة والاستعداد لمواجهة فيروس إيبولا. المخطط يبرز أن التدابير المتخذة ينبغي أن يتم تنفيذها عن طريق برنامج محاكاة.