لقيت أم لسبعة أبناء، مصرعها بدوار «تاشتاكت» بجماعة أنزي بتيزنيت، إثر إصابتها بتماس كهربائي بثلاجتها المنزلية. وأفادت مصادر صحفية أن الضحية المزدادة في خمسينيات القرن الماضي ،لم تنتبه إلى وجود أسلاك عارية داخل الثلاجة، ما أدى إلى مفارقتها الحياة على الفور . وقد نقل جثمان الضحية بأمر من النيابة العامة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي لتيزنيت، حيث أجري لها تشريح طبي قبل السماح لعائلتها بدفنها في وقت لاحق.