وضعت سيدة حدا لحياتها يوم السبت الماضي ،حيث وجدت جثتها مربوطة على مستوى العنق بحبل في نافدة التهوية بمنزلها الكائن بدوار(ادوار اداكاران) بجماعة سيدي بوسحاب،وقد حلت بعين المكان الشرطة العلمية رفقة رجال الدرك الملكي ببيوكرى والوقاية المدنية ،وثم تحرير محضر للواقعة و فتح تحقيق لاستكشاف الملابسات المرتبطة بهده الحادثة، لمعرفة ما ادا كان الأمر يتعلق فعليا بعملية انتحار، بينما نقلت جثتها إلى مستشفى الحسن الثاني باكادير قصد التشريح. وللإشارة فالهالكة من مواليد سنة 1970وهي أم لابنة واحدة ،زوجها بحري يعمل بمدينة طانطان .