علم قبل قليل أن الرصاصة التي أصابة بحارً بشاطئ تيفنيت التابع لنفوذ جماعة سيدي بيبي قد استقرت بجمجمة رأسه وبالضبط بجبهته، بعد أن أصابته خلال عمليات التدريب تي تجرى بمركز التدريب التابع للقوات المسلحة الملكية القريب من هذا الشاطئ والتي تتخذ من الأطلسي هدفاً لنيران المتدريبن. مصدر مطلع صرح للجريدة أن الضحية نقل على وجه السرعة نحو مدينة أكادير لخطورة الموقف، ومن أجل إجراء عملية مستعجلة لإستخراج الرصاصة من رأسه. للتذكير فقط فالضحية من مواليد 1983 وينحذر من جماعة ماسة، ويمارس مهنة الصيد التقليدي على مثن مركب خشبي.