خلال شهر واحد فقط، سجلت مدينة طنجة عددا مهما من حوادث السير، كان أبطالها سائقوا سيارات نقل العمال، وكان آخرها حادثة السير التي عرفها "البولفار" والتي راح ضحيتها صاحب أحد أكبر الفنادق بمدينة تطوان. أصابع الإتهام كانت موجهة منذ سنوات نحو سيارات نقل العمال، بفعل السرعة المفرطة التي يسوق بها أصاحبها، وبفعل حالة الرعب التي نشروها طيلة سنوات في شوارع مدينة طنجة. سائقوا سيارات نقل العمال استحقوا مكانا لهم في خانة عوارتيها في موقع شمالي. شارك هذا الموضوع: * اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة) * اضغط للمشاركة على Google+ (فتح في نافذة جديدة) * انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) * اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) *