عادت ظاهرة التهجير السري بضواحي مدينة أصيلة، من جديد وذلك لعدة اعتبارات يعتبرها "أصحاب التهجير " بمثابة امتيازات. ووفق الجريدة الإلكترونية "زيلاشي"، فإن احدى الشواطئ القريبة من ضواحي أصيلة سجلت قبل أيام قليلة جدا عملية الهجرة السرية، لفائدة أشخاص ينحدر بعضهم من مدينة وجدة. وأكدت ذات المصادر أن الرحلة انطلقت بعد منتصف الليل ووصل مبلغ التهجير الى ثلاثة ملايين سنتيم، حيث استطاع الأشخاص الذين قرروا الهجرة الوصول إلى الضفة الأخرى.