عثر على جثة أستاذ مرمية وسط صخور البحر بشاطئ آسفي، في منطقة "لمقيطع"، المحاذية لحي التراب الصيني. وحسب مصادر خاصة، فإن الأستاذ (50 سنة) كان يشتغل قيد حياته بالثانوية الإعدادية الفرابي البعيدة ب40 كلم عن مركز المدينة، كما باشرت عناصر الشرطة القضائية، وفرقة مسرح الجريمة تحرياتها مباشرة بعد التبليغ عن اكتشاف الجثة، التي نقلت إلى مستودع الأموات قصد تشريحها للوقوف على ملابسات القضية، إذا ما كانت جريمة قتل أم انتحارا.