عرفت اثمنة تذاكر السفر عبر حافلات نقل المسافرين صعودا صاروخيا في غياب تام للمراقبة مما شجع اصحاب الحافلات لاستعراض عضلاتهم على المواطنين مستغلين مناسبة العيد فضاعفوا من الاثمنة حيث بلغت التذكرة من الدارالبيضاء الى بني ملال 80 درهم و من مراكشلبني ملال 70 درهم اما ليلة العيد فبلغت 100 درهم اي ازيد من الضعف .فمن ياترى يقف في وجه غطرسة وجشع اصحاب ''الكيران '' ؟