لا حديث للمواطنين بمدينة سوق السبت الا عن ظاهرة القمار التي انتشرت بقوة داخل المدينة دون ان تتخد اية اجراءات بحق المسيرين والمقامرين علما ان ظواهر مرادفة تنتشر مع هذه الظاهرة كاستهلاك وتناول وبيع المخدرات بكل امان ولا اذل على ذلك مقهى المحطة التي باتت وكرا امنا للمقامرين القادمين من مختلف المناطق كما باتت هذه المقهى معروفة باستهلاك ماء الحياة والمخدرات وانتشار الشدود الجنسي بكل امان مستفيدة من موقعها ومن مكانة صاحبها كما يروج بقوة اذ ان نفوده مكنه من تجنب زيارة الشرطة لمقهاه وموظفا شخصا متابع في حالة سراح في ما يعرف بقضية مصطفى النماوي الذي قتل في ظروف مجهولة,وبشارع محمد الخامس قرب السوق الاسبوعي تنتشر ايضا هذه الظاهرة بقوة وهو الذي يدفع بالمواطنين في مدينة سوق السبت الى التساؤول عن دور السلطات الامنية والمحلية في محاربة هذه الظواهر السلبية التي تهدد الامن وتفسد اخلاق الناشئة بالمدينة