اعتقال راقصتين بملهى ألقت شرطة آداب الجيزة القبض على راقصتين داخل ملهى ليلي شهير بشارع الهرم، اتهمتا بممارسة أعمال منافية للأخلاق مع رواد الملهى مقابل حصولهن على مبالغ مالية كبيرة. وذكرت وسائل إعلام محلية أن رجال المباحث توصلوا بمعلومات تتهم الراقصتين بممارسة أعمال محرمة مع أثرياء عرب، وحصولهن على أموال طائلة، كما أنهن يحضرن الفتيات حديثي السن للعرب ويتقاضين مبالغ مالية مقابل ذلك. وحسب نفس المصادر، داهم وكيل مباحث الآداب الملهى وألقى القبض على الراقصتين أثناء ممارستهن تلك الأعمال، كما ضبط 5 فتيات تستغلهن الراقصات في ممارسة الدعارة. وفي خبر آخر، نقلت وسائل إعلام مصرية أن افراد الامن ألقوا القبض بسينما «بلازا» القبض على فتاة شابة ضبطت بصحبة ثري عربي وهما يمارسان الجنس في ظلام السينما الدامس. وبحسب افراد الامن، إن هذا التدخل جاء بعد شكوى من أحد الجالسين بجوارهما، اشتكوا بأن الرجل مارس الجنس بشكل كامل مع الفتاة، حيث كانا يجلسان فى مكان منزوى فى احد أركان السينما.. وعثر افراد الامن على الفتاة عارية، لكنها سرعان ما ارتدت ملابسها الخارجية، وبعد ان خرجت من القاعة توجهت اليهم بالشتائم والسباب.. مشعوذ قتل امرأة وأخفى جثتها أقدم مشعوذ يبلغ من العمر حوالي أربعين سنة بمنطقة الواديبالجنوب الجزائري على قتل امرأة تبلغ من العمر خمسين سنة، من خلال ممارسته الطقوس السحرية بالضرب والصراخ عليها كعلاج لها من مرض نفسي تشتكي منه، فلم يتوقف هذا المشعوذ عن هذه الطقوس إلى أن توفت الضحية حسب ما صرح به احد المقربين منه. فما كان على هذا القاتل إلا أن يخفي جثتها في قبو بمسكنه رغم علم زوجته بهذه الجريمة التي اخبرها زوجها أن روح المتوفية ستعود. وكلما اتصل أهل الضحية بهذا الرجل لمعرفة حالها اخبرهم هذا أنها سترتاح قريبا وتعود إليهم، لكن الحقيقة ظهرت بعدما تصاعدت روائح الجثة المنبعثة من منزل المشعوذ ،فما كان على الجيران إلا الاسراع إلى مركز امني للتبليغ عن وجود خطب ما ببيت هذا الجاني الذي عرف بالشعوذة والسحر عند أهل القرية. وأفادت جريدة الخبر، أن فرقة أمنية تدخلت للاطلاع على مسكن المشعوذ، وحاول هذا الأخير من منعهم من الدخول، مهددهم بقوله «سأحولكم إلى خنازير» لكن هذا لم يجدي نفعا له، وقبض عليه ونقل إلى السجن، في حين تواصلت التحقيقات لمعرفة ملابسات هذه الجريمة ونقلت المقتولة، بعد إخراجها من القبو،إلى مصلحة حفظ الجثث. تفاصيل حول خاطف قاصرات نشرت صحيفة المدينة تقريرا حول قضية القاصرات السعوديات ضحايا الخطف والاغتصاب. وأوضح التقرير أن أجهزة الأمن تمكنت من الوصول إلى المركبة الأولى التي كان الجاني قد استخدمها في أولى جرائمه، وهي من نوع «برادو» بيضاء اللون وفقا لإفادة الضحية الأولى في بلاغها ضمن القضايا التي تم تسجيلها في وقت سابق ضد مجهول لعدم توفر أي معلومات. وبعد تزايد جرائم الخاطف وتواليها، على مدى 3 أعوام، شكل مدير شرطة عدة فرق لمتابعة القضية والعمل على فك رموزها. ونجح رجال الأمن في الوصول إلى المتهم والقبض عليه والتأكد من تورطه في الجرائم المرتكبة على مدى ثلاث سنوات.. في أول جريمة، تمكن الجاني من استدراج طفلة من احد قصور الأفراح جنوبجدة من أمام مدخل النساء بعد أن أشعرها بأنه من أقارب العريس، وانه يحتاج اليها في امر ما حتى يسلمها أغراضا توصلها لوالدة العروس، وحينها سارت الضحية، التي لم تتجاوز السابعة من عمرها، خلفه دون أن تشعر بما يخفيه الجاني، لتختفي عن الأنظار تماما. في ذلك الوقت بدأت عمليات البحث في القاعة وتم استدعاء فرق الدفاع المدني التي قامت بتمشيط كامل القاعة دون أن يتم العثور على الطفلة التي انتقل بها الجاني إلى منزله وبقيت معه عدة ساعات قبل أن يتخلص منها لاحقا ويلقي بها في احد المواقع العامة، حيث عثر عليها مواطن قام بإيصالها إلى والدها... الضحية الثانية عمرها 10 سنوات، افادت بان شخصا خدعها لحظة حضورها مع اسرتها لحفل زفاف باحدى قاعات الأفراح في حي السبيل جنوبجدة، وابلغها بان اسمه احمد علي وطلب منها أن تسلم خالة العروس كيسا فيه مجوهرات. بهذه الحيلة طلب منها أن تركب معه في السيارة ليعطيها هدية للعروسة فركبت وذهبت معه إلى منزله وهناك تعددت وسائل الاعتداء عليها حيث تعرضت للضرب وشد شعرها مطالبا إياها بخلع ملابسها. تقول الطفلة: رفضت تنفيذ مطالبه الا انه هددني بالقتل وأجبرني على خلع ملابسي كاملة وأرغمني على رؤية صور غير أخلاقية، وقام بربطي على السلم ولم أتذكر بعد ذلك شيئا، الا عندما عاد وطلب مني أن أرتدي ملابسي وقام بنقلي من المنزل إلى احد الأحياء، وتوقف أمام احد المباني، وهناك طلب مني أن أصعد لأحد المباني لأنادي ابنته غير أنني لم أجد أي شخص فطرقت احد الأبواب وطلبت من ساكني المنزل الهاتف النقال حيث تمكنت من الاتصال بوالدي الذي حضر برفقة أجهزة الامن. الضحية الثالثة تتعلق بإبنة وافدة هندية كانت برفقتها في احد المراكز التجارية، و فجأة غابت إبنتها وأبلغت الأم الجهات الأمنية عن تغيب ابنتها التي كانت برفقة أربعة من اخوتها. في اليوم الموالي تم العثور على الفتاة، وأفادت للشرطة بان شخصا حضر وفي يده مجموعة من الهدايا سلمها لعدد من الأطفال الموجودين في الموقع كجوائز، وطلب منها أن تذهب معه حتى تحصل على جائزتها الخاصة. وقالت الضحية: «الجاني اخذني إلى سيارته الخاصة وسار بي لمدة ساعة كاملة تقريبا، حتى توقف عند منزل في الطابق الرابع وادخلني شقة عبارة عن ثلاث غرف، وقام بشرب المعسل والبيرة، ثم أنزل ملابسي وحاول فعل الفاحشة بي، وبعد ذلك أخذني بسيارته إلى موقع قريب من «ملاهي الريم» وتركني هناك». الضحية الرابعة لم تتجاوز ال8 سنوات، ولم تشفع حالتها الصحية من حبائل الجاني، حيث كانت تعاني من ارتفاع في درجات الحرارة وترقد على سرير الطوارئ. وتروي الضحية قصة استدراجها قائلة: «حضر لي شخص سعودي وسالني عن سبب تواجدي على السرير موضحا انه المسؤول المناوب في المستسشفى، فقلت له بانني مريضة وأعاني من ارتفاع في درجة الحرارة، فذهب وعاد وبيده ورقة وحاول الكتابة بها إلا ان القلم لم يكتب، سألني عن اسمي وقال انه سيذهب لإحضار الدواء ثم عاد وقال الدواء غير موجود هنا وعليك مرافقتي للمستودع، وخرجت معه حتى وصلت باب الطوارئ وشاهدت الصيدلية وقلت له هنا الصيدلية، فقال «لا لا تعالي معي المستودع في الخلف، فرافقته إلى خارج المستشفى وتبعته إلى مواقف السيارات فطلب مني ركوب سيارته بيضاء اللون، وركبت معه في المقعد الخلفي وقلت له «انا لم استاذن من والدي» فقال «لا لا انا كلمته»، وفي نصف الطريق قال لي نزلي راسك لأن الدواء أصله بالمقابل ولكن لأن والدك كلمنا سنصرفه لك مجانا، فقمت بإنزال راسي حتى وصلنا إلى منزله». وحددت الضحية أوصاف الجاني وأوصاف المنزل من الخارج و من الداخل... وأضافت «بعد جلوسي شاهدت ما بداخل البيت... ولما بدأت أبكي محاولة الخروج من المنزل قام الشخص المعتدي بضربي بسلك جهاز الكمبيوتر، ثم قام بتشغيل أفلام خليعة لي من جهاز كمبيوتر مكتبي، وقام بضربي لإرغامي على مشاهدة الافلام والاعتداء الجنسي علي وكذلك عندما زادت حرارتي قام بإرغامي على دخول الحمام وصب الماء علي لخفض درجة حرارتي... وفي اليوم الثاني تخلص الجاني من مني.... وتروي ضحية أخرها عمرها 8 سنوات كيف تمكن الجاني من خطفها وقالت «كنت العب في حوش منزلنا عندما شاهدت رجلا يدخل علينا ثم خرج، عندها تبعته إلى خارج المنزل وهناك كلمني وطلب مني الركوب معه في سيارته ثم امسك بيدي واركبني في المقعد الخلفي وقاد السيارة متجها إلى منزله. وبعد دخولي الشقة قام بفك حلق ذهب من إذني ثم أعطاني كاس به مادة تشبه الماء ولكن طعمها غريب وطلب منى ان اشربها ولكني رفضت لان رائحتها كريهة، عندها ضربني على ظهري فشربت الكأس، وبعد ذلك قام بخلع ملابسي وفعل الفاحشة بي وبعدما انتهى من ذلك لبست ملابسي وأخرجني من المنزل ثم اخذني بالسيارة ثم أنزلني في الشارع، وقال لي ان سيارة والدي هنا فنزلت ابحث عنها حتى عثر علي أشخاص أخذوني إلى والدي بعدما أخبرتهم بالعنوان. من خلال إخضاع كل ضحية للفحص كانت الكشوف تظهر بعض مظاهر الاعتداء أو وجود إفرازات سائلة آثار دم بسيطة، لكن كل الفحوص أكدت أن غشاء البكارة كان سليما بالنسبة لكل الضحايا. وبين البحث أن المتهم كان يعمد الى تغيير سيارته التي يستخدمها في جرائمه، ويبادر على الفور الى بيع السيارة التي يستخدمها في حادثتين حتى لا يتم التعرف عليه والوصول اليه. وكان الجاني يحضر الضحايا الى منزله الذي يسكنه مع عائلته المكونة من زوجته و4 بنات وولدين، بعد أن يقوم بإيصال أسرته لاحد اقاربه نهاية كل اسبوع ليبقى المنزل خاليا. شاب يقتل زوجته أمام طفليها بسبب الفيسبوك قتل شاب تركي زوجته بسبب إعادة تفعيل صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وأفادت وسائل إعلام تركية أن سيزيز يلماز البالغ من العمر 26 عاماً وزوجته بيزا يلماز تشاجرا بعنف لدى اكتشافه أنها أعادت تفعيل حسابها على «فيسبوك» مؤخراً، فأطلق النار عليها أمام طفليها البالغين «3 أعوام وعام واحد». واتصل الجيران بالشرطة، فيما قضت المرأة التي كانت قد رفضت الطلاق بسبب طفليها في مكان الحادثة. واعتقلت الشرطة الزوج الذي تبين أنه كان يسيء معاملة زوجته، حسب ما تناقلته وسائل اعلام تركية. هندي يقطع أنف زوجته السابقة لزواجها من آخر اختار هندي طريقة فجة لمعاقبة زوجته السابقة على الزواج من جديد فأقدم على جدع أنفها بمساعدة عدد من أصدقائه. ونقلت وكالة «برس ترست» الهندية عن الشرطة في مقاطعة سيتورغا الهندية قولها أن الرجل الذي عرّف عنه باسم «سوريش» انتابه الغضب ما أن علم بزواج زوجته السابقة من رجل آخر. وأضافت الشرطة ان «سوريش» اقتحم منزل الضحية مع 6 أشخاص آخرين وعمد الى جدع أنف زوجته