ضمن سلسلته المدعوة "ترويض الرأي العام" والتي يروم من خلالها صدام درويش، كشف سعي عدد من الفنانين لتحقيق الربح بأي طريقة، والتي انطلقت منذ فترة، حان الدور ليتم اماطة اللثام عن موقف الفنان سعيد موسكير. موسكير الذي طُلب منه الترويج لمهرجان موازين والاشتراك في بروبغندا ضخمة لتعزيز الحضور له العام الجاري، رفض عرضا مغريا بحجة أنه اتخذ موقفا من إدارة المهرجان التي أهملته لسنوات. من جانب آخر اعتذر موسكير عن العرض المغري استجابة وتفهما لمواقف شريحة من المغاربة لا ترحب بفكرة الاستمرار في تنظيم هذه التظاهرة.