أدى مجلس جماعة أفورار فاتورة الكهرباء الخاصة بالإنارة العمومية والتي بلغت 40 مليون سنتيم نفس المبلغ مازال في ميزانية الجماعة وهو مبلغ ضئيل مقارنة مع ما يتم استهلاكه شهريا مما سيؤدي حتما في الأشهر المقبلة إلى قطع الطيار الكهربائي ورغم توفر أفورار على أكبر مضخة مائية و معمل توليد الكهرباء فإن المكتب الوطني للكهرباء لا يتعامل مع الجماعة كحالة إستتنائية ولم يتم توقيع على اتفاقية خاصة بالإنارة العمومية.