فى حوار بسيط مع احد ابناء المقاومين بمنطقة ازيلال حول الدستور الجديد. اوضح ان المغاربة يراهنون فى هده اللحظة التاريخية على هده الاصلاحات المنتظرة بشكل جدرى وعميق على صعيد الادارة الترابية و القضاء و غيرها و بالتالى امام المغرب فرصة تاريخية لكى يدخل بفخر و اعتزاز و ممارسة و سلوك فى الاندية العالمية الديمقراطية من اوسع الابواب ..كما ان اللاصلاحات السياسية و الدستورية التى يعرفها المغرب فى ظل السياسة المولوية السامية ناجحة بامتياز. كما ان عدم التوازن بين النخب الادارية والنخب السياسية يؤدى حثما الى عدم التجانس فى التصورات والمواقف لتدبير الشان العام المحلى والوطنى الى جانب التهىء لمنع بعض المتورطين فى قضايا المال العام من الترشح للاستحقاقات المقبلة وكدالك من اجل تخليق الحياة العامة يجب ابعاد موظفى الانتخابات من اجل الاشراف على العمليات الانتخابية لانهم يظلون امرة مسؤولين منتخبين وتعويض هؤلاء بفعاليات من المجتمع المدنى .كما قال ان المغاربة لن يسمحوا لاى احد كيفماكان نوعه المس بركائز الدولة ..الاسلام والملكية وان الملكية فى المغرب هى الضامن لحماية القيم الاساسية للمغاربة. وبخصوص الوحدة الترابية فقدبين. م ا. ان المغرب يزكى الخيار الديمقراطى بشكل لارجعة فيه . الحكم الداتى