وكدا ضرورة مراجعةالتلاعب بالتقسيم الانتخابي يعاني سكان منطقة تاليوين وتنفدين وتخمنيت وتفرنت وتغولا ودوائر اخرى التابعة لجماعة ايت ماجظن عمالة اقليم ازيلال من طول المسافة لا نجاز وتائق إدارية كنسخ عقد الازدياد او شهادة السكنى او شهادة الوفاة ' وتبقى الوسيلة الوحيدة للتنقل هي النقل السري اومشيا على الا قدام واستعمال الدواب .إلى جماعة ايت ماجظن حيث يتم قطع مسافة 40 كلم . في السابق كان هناك مكتب للحالة المدنية دوار موكز في عهد البرلماني ورئس الجماعة امين الدمناتي وبعد التخلي عن الرئاسة سنة2003 تم إغلق مركز الحالة المدنية وتبق الا سباب مجهولة حسب بعض السكان ' وفي سياق المشاكل التي تعانيها المنطقة اكد السكان لموقع اون لا ين وبإلحاح ضرورة مراجعة التقسيم الانتخابي لسنة 1992 . حيث ان هناك بعض الدوائر بها 1200 ناخب كدائرة تصغارين , تاليوين , واريد , ودوائر اخرى بها 200 ناخب كدائرة تاخمنيت ' تيغيرت , اما دائرة الاستاد امين الدمناتي بها 160 ناخب , الفرق شاسع لنجاح اوسقوط في الانتخابات الجماعية لجماعة ايت ماجظن بمباركة السلطة الاقليمية انداك تحث إشراف العامل علا بوش وعلي كبيري والنحاس هؤلاء صنعوا التاريخ بازيلال في فساد المجالس الجماعية والبرلمانية . فهل من تدخل لوضع حد لهده المهزلة