يعاني المواطنون بمركز ايت امحمد من غياب شبه تام للإنارة العمومية ليلا، إذ يسود ظلام دامس كل أزقة المركز ، حيث تغيب المصابيح التي كان من الممكن أن تنير الشارع اليتيم بالمنطقة، غياب الإنارة يؤثر على حركة تنقل المواطنين ليلا خاصة تلاميذ المؤسسات و أساتذتهم، كما أن هذا الظلام الذي يخيم على أزقة أيت امحمد ليلا يزيد من مخاوف الساكنة خصوصا بعد تغير تصرفات أحد المشردين بمركز ايت امحمد الذي أصبح يعترض المارة و هو في حالة هستيرية مخيفة. و مع اقتراب موعد انطلاق فعاليات موسم "أكنان" لأيت امحمد يترقب متتبعو الشأن المحلي بالجماعة مباشرة المجلس لاستعداداته لهذا الحدث بتوفير الإنارة العمومية للساكنة و الزوار..