ككل غيور على مسقط راسه لا يهنا له بال حين يرى ما وصل اليه حال مركز جماعته باعتباره مراتها فالسؤال يطرح نفسه عن المسؤول عما يلي : -- حالة الطريق المتردية؟ -- حرمان بعض السكان من الكهرباء؟ -- حرمان المواطنين من المادة الاساسية للحياة؟ -- الغياب شبه الدائم لبعض الموظفين ؟ -- انتشار الفساد و المخدرات بين صفوف الشباب؟ -- الازبال المترامية هنا وهناك؟ -- البناء العشوائي في المركز؟ -- الهجرة القروية للمواطنين؟ -- رحيل اغلبية الموظفين واستقرارهم بالقرى والمدن المجاورة؟ سعيد رفيقي [email protected]