أزيلال : بيان حقيقة حول مقال \"الصدمة كانت قوية يارئيس البلدية توصلت أزيلال اون لاين ببيان حقيقة حول مقال \"الصدمة كانت قوية يارئيس البلدية وتنويرا للرأي العام أورد الحقائق التالية: -- لم تنطلق أشغال الورش إلا بعد الحصول على رخصة من البلدية وفق المعايير القانونية الجاري بها العمل. -- يواظب صاحب المحل المعني، على التسديد الشهري للسومة الكرائية ،والتي تعود إلى عقود مضت ،مما ينفي كليا ادعاء التفويت، كما أن المبلغ الذي أشار إليه صاحب المقال، لا أساس له من الصحة وأحيله على سجلات البلدية. -- المأدبة التي أشار إليها المقال، لم تقم على شرف المجلس، بل كان بعض أعضائه من بين المدعووين، والإشارة إلى هذه المأدبة لم يكن يتوخى منها إلا دعم مقال لم يستند إلى أي سند . -- يعلم الجميع أن الأبراج التي صنفها المقال ضمن المعاليم التاريخية، طمست معالمها مند عهد المجلس الذي يتأسف عليه صاحب المقال، حيث سطا من استأجره على أحد هده الأبراج، وأقام عليها سكنه بدون حسيب ولا رقيب، بل طال سطوه مساحات من الشارع العمومي حيث \"الدالية\" ولم يجرؤ أي كان على اجتثاثها. وللمزيد من التوضيح، وبخصوص الادعاء بتفويت المحل، أنبه القلم المأجور إلى أن البلدية تتوصل شهريا بالسومة الكرائية مند ما يزيد عن نفس الفترة التي تعاقدت فيها البلدية مع محطة بتروم !! وللإشارة فالسومة الكرائية موحدة بين ما يزيد عن 40 محلا مجاورا، والتي شهدت نفس الإصلاح الذي يعتزم صاحب المحل انجازه، دون أن تثير أدنى غيرة من صاحب المقال أو من استأجره ،والأدهى من دلك أنها شهدت إعادة بناء بدعم مادي من البلدية ،ودلك بدون ترخيص أو تصميم يراعي المواصفات الجمالية.