إدا كان سكان أيت عبدي محاصرين من كميات التلوج المتهاطلة فلك أن تتصور حجم الإستغاتة من أفواه ساكنة ضخمة محاصرة بارتفاع منسوب النهر بلا قنطرة ولو الراجلين ولك أن تتصور حجم الخسائر الفلاحية من حيث يقتات جل ساكنة ما وراء دوار تاونزة أيت عتاب دون التفاتة أي جهة مسؤلة أتوسل إليكم بنشر الخبر و إرسال مبعت لرصد المنطقة وهنا أشير إلى صيد الكاميرا ليأخد صور لقوارب الموت المستعملة لنقل المواطنين (حاشكم) لأنهم متخلى عنهم من طرف الي ماتيبانو غير وقيت الحملة الإنتخابية أخوكم المستغيت من تاونزة [email protected]