إدا كان سكان أيت عبدي محاصرين من كميات التلوج المتهاطلة فلك أن تتصور حجم الإستغاتة من أفواه ساكنة ضخمة محاصرة بارتفاع منسوب النهر بلا قنطرة ولو الراجلين ولك أن تتصور حجم الخسائر الفلاحية من حيث يقتات جل ساكنة ما وراء دوار تاونزة أيت عتاب دون التفاتة (...)