يوما بعد يوم يتضح للعيان أن القائمين على التهيئة و التخطيط الحضري بمدينة العيون لا تربطهم أية صلة لا من قريب أو بعيد بالاختصاص. آخر الأمثلة على ذلك هو الأشغال التي يعرفها شارع السمارة و الذي يعتبر شريان المدينة الذي يقسمها إلى نصفين و يبلغ طوله أكثر (...)
يوما بعد يوم يتضح للعيان أن القائمين على التهيئة و التخطيط الحضري بمدينة العيون لا تربطهم أية صلة لا من قريب أو بعيد بالاختصاص. آخر الأمثلة على ذلك هو الأشغال التي يعرفها شارع السمارة و الذي يعتبر شريان المدينة الذي يقسمها إلى نصفين و يبلغ طوله أكثر (...)