من المؤسف حقا أن تحول بعض الجهات وفاة الشاب عثمان في حادث مروري ناجم عن شبهة مطاردة بوليسية بالدار البيضاء، إلى سجال عقيم بطعم سياسي، وإلى نقاش حقوقي بمساعي تعميم المسؤولية على جميع موظفي إنفاذ القانون، وإلى فرصة سانحة لإشاعة دعوات الانتقام وتطبيق (...)