لا يخلو اجتماع يرأسه والي الداخلة حميد شبار أو يحضره، أو لقاء وفد أجنبي إلا ويبدأ بالتطبيل والتصفيق للمرحلة المرتبطة بتواجده على رأس هذه الجهة، فيصبح "الأنا" هو الخطاب السائد في هذه المناسبات، وكأن مدينة الداخلة لم تكن بها حضارة أو ساكنة و لم يحكمها (...)