معروفٌ عن أخينا الشيخ سعْد ، مُدرّسِ الدّين وزميلِنا في غرفة المدرّسين ، أنّه ما إنْ يُذكرَ أمامَه حديثٌ شريفٌ حتّى يُبادرَ - من نفسِه ودونَ أن يَطلبَ منه أحدٌ – إلى إسنادِهِ وشَرْحِهِ والتعليق عليهِ ؛عارِضاً بزهوٍ وافتخار عضلاتِهِ العلميّة ، التي (...)