منذ رحيل الأستاذ عبد الجبار السحيمي خلال شهر أبريل الماضي، وأنا أعود بذاكرتي علني أجد كلاما يناسب مكانته الوطنية المرموقة وإبداعاته الراقية وهو الرجل الذي نعتبره أخا وصديقا وأستاذا، الرجل الذي تجمع فيه ما تفرق في غيره، فهو الكاتب المبدع، والوطني (...)