تلْكَ اللَّيالي التي أعْدَدْتُ مِنْ عُمْري ... مَعَ الأَحِبَّةِ، كانَتْ كُلُّهَا عُرْسَا
لمَ يَحْلُ، للعَيْنِ، شَيْءٌ، بَعْدَ بُعْدِهِم ...والقَلْبُ مُذْ آنَسَ التَّذْكَارَ مَا أنِسَا
محي الدين بن عربي
ليست هذه العفويات مجاملة، ولكنها إشادة. فهي (...)