من الأسئلة الحارقة التي تطرح على راهن السينما المغربية اليوم، إشكالية الخطاب الفيلمي والإنعتاق نحو وحدة الحكاية باعتماد قصة واضحة، فالفيلم المغربي ركز طويلا على جماليات بعيدة أنتجت هروب المتلقي من صالات العرض، ومخاصمته للإنتاج الوطني ردحا من الزمن. (...)