بقلم :ذ بلعيد أطويف */طانطان
إن لكل شعب أسلوبه في الفرجة وطبيعته في المشاركة والاستمتاع، ولكل شعب في تراثه ما يحرك ويثير كوامن نفسه.1
لكل شعب ما يستسيغه أو يرفضه ولكل بيئة أدواتها ومعطياتها وظروفها، ولكل شعب أسلوبه في التعبير والتوصيل والفرجة في (...)