حين أطل علينا عبد الإله بلقزيز منذ قرابة ستِّ سنوات برائعته (رائحة المكان)اكتشفنا فيه مبدعا مفتونا بالسرد مسكونا بالإحساس الجمالي باللغة والأشياء . اكتشفنا فيه خامة قصصية و روائية من طراز رفيع . و كأن المبدع فيه كان راقدا في بيَات شتوي طويل، حتى (...)