أعرف أنه لا يريدني أن أكتب عنه، لأنه ببساطة لا يحب الكاميرات والأضواء التي ترفع المتملقين من الزبالة… لكنني سأكتب عنه لأنه عانى ويعاني الويلات بسبب مواقفه وقناعاته وحلمه الكبير في رص صفوف حركة المعطلين، هذا الحلم البسيط تحول إلى سم يقدفه في وجهه كل (...)