بتكرار حوادث الإعتداء الجنسي على الأطفال وبلوغها درجات مقلقة، سواء من حيث العدد أو طبيعة تلك الإعتداءات، فإن «البيدوفيليا» تكاد تصبح ظاهرة اجتماعية تنذر بأوخم العواقب على الضحايا المباشرين من الأطفال وعلى تماسك أسرهم...
فلا يكاد يمرأسبوع دون أن (...)