لاجدال في أن النخب المثقفة في راهننا الثقافي أو كما يسميها البعض ب"الأنتلجنسيا" فقدت مصداقيتها وذلك بفقدانها فاعليتها وتأثيرها الإيجابيين في الميدان الفكري والثقافي في آن. وهذا قول منطقي وطبيعي مقارنة بالدراسة التي خلصت إليها "منظمة الأمم المتحدة (...)
مما لاشك فيه أن الحرب على إيران قادمة لامحالة، إنها فقط مجرد ترتيبات ووقت مدروسين بشكل دقيق من طرف الحكومة الظل الأمريكوصهيونية، أما الرؤساء المتعاقبين على البيت الأبيض، فهم مجرد أدوات لتفجير الحروب، ونستحضر في ذات السياق الرئيس الأمريكي السابق (...)
-من عقد عقدة بقلمه فل يحلًها بمراجعة لذاته-
معلوم لدى كل مغربي ومغربية ذلك المثل"القانوني" الجديد/القديم، أن "القانون لايحمي الحمقى المغفلين"، بكلمات أخرى، أن الإنسان قُبيل إقدامه على فعل أو حركة أو قول كيفما كانت طبيعته، سواء تعلق الأمر بالمطالبة (...)
كيف ظهرت مبادئ حقوق الإنسان عالميا؟
شهد العالم إبان النصف الأول من القرن العشرين تحولات مفصلية على كافة الأصعدة، سواء الجيوسياسية، والإقتصادية، أوالمجتمعية، والحقوقية(...)؛خاصة ما بين الحربين الكونيتين الأولى والثانية، حيث خلفت وراءها دمارا شاملا (...)
مما لا ريب فيه، أن "المجتمع المغربي" بفئاته المختلفة، يعي تمام الوعي ما الجنس، لكن ليس كثقافة أو كتربية جنسيتين، بقدر ما يعي "أبجديات الجنس" المتوارثة عبر الأجيال وكذا المتداولة عند العامة وحتى الخاصة، ومع ذلك يبقى عصيا على أي كانت ثقافته التربوية (...)
"..فلسطين اليوم بعد العراق وأفغانستان مكان للتجارب لآخر الأسلحة والإستراتيجيات وأساليب الحروب النفسية.هناك تخطيط لمسلسل مدروس.العراق ستضرب بطريقة أو بأخرى,سيأتي وقت سوريا وإيران...", هكذا تكلم المفكر المغربي المهدي المنجرة في كتابه"الإهانة في عهد (...)
مما لاريب فيه,أن كل أبناء وبنات الشعب المغربي المغلوب على أمرهم بات يعرف حقيقة البيروقراطية المغربية التي كشرت على أنيابها النتنة وصارت "دراكولا" تمتص دماءنا وتقتص منا عبر كل مؤسساتها الإدارية "المشبوهة" سواء كانت الجامعة أو الإدارة (((العمومية))) (...)
إن المتتبع والفاحص للواقع الملموس لمدينة تازة سواء كان هذا المتفحص "مثقف" او "بسيط" لاتخفى عنه التناقضات الواضحة تمام الوضوح بين المعلن عنه والمضمر له ; بمعنى بين القول السياسي المصرح به كشعار جذاب, سواء قبل الانتخابات أوبعدها, أي في مكاتبهم المكيفة (...)