........ ومِنِّي
أَهْطُلُ إليك
دفْؤُك يُبَخِّرُني
ويُكثِّفُني بَحْراً
يَغْرِفُ الحُبَّ من عَيْنَيْك
****
هي الأَمانِيّ
تُدَاوِرني حَوْلَك
تَدُورُ بي
أَدُورُ بها
هل من لِقاء .... ؟!!
أم سنَجُول العُمْرَ
تَباعُداً على (...)
( في البَدْءِ أُنوِّه أن هذهِ المَقَالَة مَحْصُورة فَقَطْ بالحديثِ عن الشِّعْرِ الحَقِيقيّ المَكْتُوب بالفُصْحى )
...... فَنُّ الشِّعْر لَيْسَ بفَنٍّ مُسْتَطرأ على الحَياةِ أو مُكَمِّل أو تَرْفيهيّ فهو يُلخِّص في مَراحِلِهِ التاريخ البَشَريّ بكُلِّ (...)