قبل أربعين عاما كانت الأم المغربية خديجة عزيزي تقيم الأفراح في جنبات بيتها استعدادا لاستقبال مولودها الثاني، في سلسلة خلف تتكون من ثلاثة أطفال وبنت واحدة، وتمني ابنها البكر أمين بأن شقيقا قادما ليملأ جنبات البيت فرحا وبهجة وضجيجا.
في ذلك الزمن الذي (...)