تخيل نفسك جزءا من يوميات "روتينية" تعيش حياة هادئة لا منغص لها، ثم تجد نفسك بدون مقدمات ضحية "حكم غيابي" باسم الوشاية الكاذبة. تتحول حياتك إلى جحيم لا يطاق فقط لأن شخصا أضمر نية الإضرار بك عن طريق نقل خبر زائف يعلم أنه لا يستند إلى أساس، وبعبارة (...)