بعد معركة نضالية اجتماعية أولى انطلقت يوم 19 ابريل 2010، خاض خلالها عمال و عاملات شركة مطاحن المغرب الشرقي مختلف أشكال الاحتجاج ضد استمرار إغلاق الشركة رغم جاهزيتها وتشريد العمال و رفض الجهات الوصية إرجاع حصة المطحنة من الدقيق المدعم...
و بالنظر (...)
بعد عدة عقود من العمل والإنتاج وفي أجواء اتسمت في الغالب بالتفاهم وسيادة السلم الاجتماعي داخل شركة مطاحن المغرب الشرقي.
وعلما أن المطحنة كانت تستفيد من حصة 10 آلاف قنطار شهريا من الدقيق المدعم طيلة هذه السنوات، حدث الحريق الكارثة في 10 شتنبر 2008 (...)