تكرس ألمانيا منذ قرون اهتماماً بالغاً بالعلم والثقافة والمعرفة. فمفكروها وفلاسفتها وموسيقيوها أغنوا المكتبات العالمية وباتت أسماء مثل تشير غوتة، وشيلر، وبريشت، وبيتهوفن، وكانط، وهيغل، علامات فارقة في التاريخ الإنساني. ويكفي أن نعرف أن في ألمانيا (...)