يكاد لا يخلو مجتمع من فئة تصدق الخرافات وتؤمن بالأساطير وتلجأ إلى الدجالين، ويمثل الجهل عصب حياة المشعوذين، والمجتمع المسلم ليس استثناءً، ورغم انفضاح أمرهم وتضاؤل حجمهم بفضل انتشار وسائل الإعلام والإنترنت وما وفرته من وعي، فإن بعض الناس لا يزالون (...)