بقدم يمنى نادراً ما تظل طريق الشباك، ويسرى تبرع في إنهاء الهجمات، وبروح دؤوبة تُصِرّ على الاجتهاد، يخطو ابن فاس لينصب نفسه حاكم "غوليادورز" إشبيلية، وسفيراً جديداً للكرة المغربية في "الليغا"، بأرقام شخصية أخرست أفواه المشككين في إمكانياته الهجومية، (...)
قال سيرجيو كونسيساو، مدرب بورتو، إن مشاركة فانسون أبوبكر، هداف الفريق البرتغالي محل شك أمام ضيفه ليفربول في ذهاب دور 16 بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم اليوم الأربعاء.
وغاب مهاجم الكاميروني عن مباراة فريقه الأخيرة في الدوري المحلي بسبب مشكلة عضلية لكن (...)
"وَاثق الخطى يتجوّل في أدغال إفريقيا ملكا، حتى بلغ محطّة الأطلس، معلنا نفسه ذلك المنقذ المنتظر للأسد المريض، في مهمّة القلب والعمر بالنسبة إليه، ذلك أنه دائما ما جهر برغبته في تدريب المنتخب المغربي، رافعا تحدي إعادة الهيبة ل"الأسود" بعد سبات جعلها (...)
نزل خبر غيابه عن إياب نهائي دوري الأبطال كقطعة ثلج على مكونات الفريق.. بعد قلق وترقب، جاءت صورة له والجبيرة تغطي قدمه اليمنى، لتعلن تعذر مشاركته في موقعا "دونور"، فخلق الخبر "بوليميك" واسع، خصوصاً في الصحافة المصرية وفي أوساط نادي الأهلي، فسره الدور (...)
ألقى بطموحاته في حقول إفريقيا، وزرع مشاريع في ملاعبها وكبرى ملتقياتها، فكان لتكوينه في مجال الزراعة الأثر الكبير في عمله التسييري في مجال الكرة، جاعلاً من نفسه جناناً يغرس فيه مختلف التجارب المهنية، ومن حصاد كل ثمرة جزاءً لقدرته على الجمع بين مختلف (...)
استطاع توحيد هتاف المغاربة نهاية التسعينيات تشجيعاً للأسود في شخصه الذي ناب عن الرفاق، فبات ملك ال"هُووولّي" في شعارات باتت مرجعاً للزمن الجميل، سواء في "المكانا"، أو في أي بيت مغربي قُدّر له أن ينتشي بالصدى الأخير لزئير "الأسود.." هو "مارادونا" (...)
هو تاريخ "رجاء الشعب" يمشي على رجليه.. "بَالْمَارِيس" ناطق لا يفوت الفرصة لرواية تفاصيل تتويجات الفريق الأخضر بألقابه ال25 عايش كواليسها كاملةً، كاتم أسرار النادي وحامل ذكرياته في السراء والضراء، هو المكلف بأمتعة "النسور".. لكنه كل شيء في (...)
معدن نفيس ذاك الذي أنار سماء "الليغا" ذات سبت في افتتاح منافسات الدوري الإسباني.. حدّادٌ شكل إسمه بأرقى صور المنحوتات والزخارف، وتعملق في صنع هوية منيرة لموهبة استطاعت لفت أنظار العالم إليها، وفرضت على أقلام الخطاطين التفنن في وصف ما أظهر من (...)
الصرامة مبدأه، والإتقان سمته، شرس في الدفاع عن أفكاره، لا يجيد قول ما لا يستطيع فعله .. خصال كثيراً ما جلبت له المتاعب مع مسؤولي الكرة، إسمه أضحى مطلباً شعبياً خُطّ على لافتات على وزن "الشعب يريد...".
بادو الزاكي، المتألق لاعباً والمتفاني مدرباً، (...)
لم تختلف حياته الشخصية عن واقعه داخل المستطيل الأخضر، رزانة محيرة، وهدوء غير معهود يميزه، ربان سفينة الفرق التي لعب لها، وطالما قادها إلى بر الأمان، جعلت العارفين بالشأن الكروي يطلقون عليه اسم "المايسترو"..
صبر فنال، وارتقى بأخلاقه فاستولى على قلوب (...)