فجأة وبدون سابق إنذار أصبح أعضاء جماعة العدل والإحسان يٌطالبون بالديمقراطية جنبا إلى جنب مع أعداء الأمس واليوم من حركات اليسار الراديكالي وأعضاء حركة مالي التي تدعو إلى الحريات الفردية والجماعية وعلى رأسها التسامح مع ظاهرة الإفطار العلني في رمضان (...)