يعيش مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل صيفا ساخنا هاته السنة، بكل المقاييس، وما دفعنا إلى الكتابة سوى حبنا للمكتب؛ لأننا نقضي فيه من الوقت أكثر ما نقضيه مع أبنائنا، وتقدمه وتطويره همّ شاغل بجل العاملين، وأن هناك من يسعى، بقصد أو بغير قصد، لكي لا يصل (...)