ولم يقف السلطان عند هذا الحد بالكتابة والتوبيخ، بل نكب القائد أشعاش السفير نكبة خطيرة أفضت إلى سجنه وإعتقال أملاكه وبيعها بالمزاد العلني شملت عائلته وبعضا من أصدقائه. وحتى والدته سجنت وصودرت أملاكها، وغضبة الملوك تقهر ، وهكذا يصف ذلك الفقيه احمد (...)