أينما يحط رحاله تكون «أصيلة» حاضرة، بفنها وفكرها، وحينما تحضر «أصيلة» تحضر هموم الثقافة العربية، خاصة في ظل «الربيع العربي» الذي يستعد ليتحول في «أصيلة» إلى نقطة حوار ضمن قراءة فكرية للمتغيرات التي تعصف بالعالم العربي.
وعلى هامش مشاركته في فعاليات (...)