لا يستطيع الواحد أن يقف موقف الحياد من كل ما يحدث على الساحة العربية من موجات تغيير وثورات شبابية تحررية نبيلة. ولا يمكن أن أبقى معزولا عما يعيشه بلدي من حراك وتعبئة إعلامية وفكرية وسياسية. وليس من شيمي أن اتربص ولا أستبق الأحداث حتى لاأكشف عن رأيي (...)