* الحسين أكروم بن أحمد الساحلي
لا غرو أن مصيبة فقد العلماء تستوجب فقد العلم، ونقصانه وقبضه، ثم رفعه، وهي ثلمة في الإسلام لا يسدها شيء كما قال ابن مسعود، وبمقدار كثرة انقباض العلماء ينقص الفقهاء، ويكثر الجهال، ويفشو التعالم، فتندرس طرق العلم ورسومه، (...)
لا غرو أن مصيبة فقد العلماء تستوجب فقد العلم، ونقصانه وقبضه، ثم رفعه، وهي ثلمة في الإسلام لا يسدها شيء كما قال ابن مسعود، وبمقدار كثرة انقباض العلماء ينقص الفقهاء، ويكثر الجهال، ويفشو التعالم، فتندرس طرق العلم ورسومه، وتجف أصوله ومنابعه، فيعم الهرج (...)
لعل من نافلة القول التذكير بأن العلماء هم ورثة الأنبياء، ومصابيح الدجى، وأعلام الهدى، فهم بمنزلة النجوم في السماء يهتدى بها في ظلمات البر والبحر، ولذلك رفع الله درجاتهم، وأعلى من منزلتهم، فقال سبحانه: “يرفع الله الذين ءامنوا منكم والذين أوتوا العلم (...)
لعل من نافلة القول التذكير بأن العلماء هم ورثة الأنبياء، ومصابيح الدجى، وأعلام الهدى، فهم بمنزلة النجوم في السماء يهتدى بها في ظلمات البر والبحر، ولذلك رفع الله درجاتهم، وأعلى من منزلتهم، فقال سبحانه: "يرفع الله الذين ءامنوا منكم والذين أوتوا العلم (...)
يعد المرحوم الحاج حْمَّادْ أُعْدِّي رْبُّوحْ من زينة الرجال في القرن العشرين في اشتوكة أيت باها، ومن خيرة أعيانها، ومن أشهر وُجهائها، فقد عُرف بالصرامة، والجد، ومع اشتهاره بكثرة الإنفاق على اليتامى والمساكين، حتى تواتر أنه يكرى لهم شققاً دون مقابل؛ (...)
يعد المرحوم الحاج حْمَّادْ أُعْدِّي رْبُّوحْ من زينة الرجال في القرن العشرين في اشتوكة أيت باها، ومن خيرة أعيانها، ومن أشهر وُجهائها، فقد عُرف بالصرامة، والجد، ومع اشتهاره بكثرة الإنفاق على اليتامى والمساكين، حتى تواتر أنه يكرى لهم شققاً دون مقابل؛ (...)
تعتبر الولية الصالحة للا تعلات من أشهر العابدات فِي الجنوب المغربِي على الإطلاق، تشكلت محبتها في الوجدان الروحي للسوسيين منذ عهود مضت، بحكم صلاحها، وبركتها، ونالت عند السوسيين درجة لا أبالغ إن قلت بأنه: لا يوجد لها نظير عندهم؛ مقارنة مع باقي (...)
تكاد الأحاديث التي يتداولها الناس هذه الأيام فِي كل القبائل الهشتوكية وغيرها من المداشر والقرى السوسية تتجه كالسهم الواحد صوب الذكرى السنوية للولي الصالح العارف بالله سيدي الحاج لحبيب التنالتِي المتوفَّى يوم الإثنين 26 محرم 1397 هجرية، الموافق ل: 17 (...)
لتلميذه:
إنها سنة الفقهاء [1438-2017] وما أدراك ما السنة، تلك التي مات فيها عدد من ورثة الأنبياء في سوس، فبعد أن وفاة شيخ الجماعة سيدي الحاج عبد الله أيت وغوري وسيدي الحاج محمد البوشواري، ثُم سيدي محمد البوجرفاوي المشهور ببلمكي وغيرهم من العلماء، (...)
إنها سنة الفقهاء [1438-2017] وما أدراك ما السنة، تلك التي مات فيها عدد من ورثة الأنبياء في سوس، فبعد أن وفاة شيخ الجماعة سيدي الحاج عبد الله أيت وغوري وسيدي الحاج محمد البوشواري، ثُم سيدي محمد البوجرفاوي المشهور ببلمكي وغيرهم من العلماء، انتقل (...)